تصحيح مسار ام انقلاب على موسى مصطفى موسى

فجرت الرسالة التى وجهها سكرتير عام حزب الغد اسماعيل اسماعيل العديد من الأسئلة هل هى محاولة لتصحيح المسار ام انقلاب على رئيس الحزب موسى مصطفى موسى
وهذة نص الرسالة

اسئلة مشروعة (١٢)

*اعضاء الهيئة العليا لحزب الغد هم السلطة الاعلى طبقا للائحة الحزب الداخلية...
* كل القرارات التى يتم اتخاذها تتم بالتصويت العلنى او السرى على ان تكون بالاجماع لسريانها قانونا
مع الاخذ فى الاعتبار ان كافة القرارات تطبق على رئيس الحزب ...

اصدقائى اعضاء الحزب
منذ ما يقارب من العشر سنوات او اكثر لم يتم اجتماع واحد للهيئة العليا للحزب و ذلك بسبب الانفرادية فى اتخاذ القرارات.... منكم من انسحب بهدوء من الحزب لمعرفتة بان الامل مفقود...
و منكم من مازال متواجدا على امل ان يجد بارقة نور قد تنير مستقبلة السياسى و المشروع يوما ما ...

*الهيئة العليا اعضائها يجب ان يتم انتخابهم من خلال الجمعية العمومية ....
فهل جميع الاعضاء الذى تم دعوتهم غدا لاتخاذ قرارا بشان السكرتير العام للحزب
هل هم فعليا تم انتخابهم من خلال الجمعية العمومية!!

*هل وقعوا بانفسهم على الجمعية العمومية الاخيرة للحزب!!! و التى تم ارسالها و مزيلة بتوقيع رئيس الحزب الى لجنة شئون الاحزاب فى سنة ٢٠٢٠؟؟
*هل تمت الدعوة للجمعية العمومية الاخيرة بالطرق المتبعة قانونا لانتخاب المواقع الرسمية للحزب و الهيئة العليا و الاهم موقع رئيس الحزب

*هل جميع الاعضاء يحملون الكارنية الخاص بالهيئة العليا ٢٠٢٣ او ٢٠٢٤ ؟؟

*الهيئة العليا لها الحق فى اتخاذ القرار الخاص بترشيحات بالمجالس النيابية طبقا للمعايير المتفق عليها ....

*الهيئة العليا لها جميع الحقوق فى تحديد مسار الحزب سياسيا

*كل عضو بالحزب يجب ان يكون مطلع على اللائحة الداخلية ليعلموا اختصاصاتها...

اطالب بالشفافية و العلانية فى اتخاذ القرارات
مع وجود كافة الضمانات الاعلامية طبقا لتوجهات الحزب الليبرالية حيث ان الحزب السياسى هو شان عام و من حق الراى العام ان بعلم ما يدور بداخلة ...